عن سورية
معلومات عامة عن سورية
تقع سورية في الشرق الأوسط على شاطئ البحر الأبيض المتوسط، سورية موطن لواحدة من أقدم الحضارات في العالم مع تراث فني وثقافي غني. إنها واحدة من أقدم المدن المأهولة بالسكان على وجه الأرض.
مناطق السياحة في سورية ( دمشق وريفها ):

الجامع الأموي

المدينة القديمة

سوق الحميدية

قصر العظم

المتحف الوطني بدمشق

دير سيدة صيدنايا

مصلى القديس حنانيا

كنيسة القديس بولس

بلدة معلولا
(حيث لا زال الناس يتكلمون الآرامية / لغة السيد المسيح)

بيت نظام

قلعة دمشق

التكية السليمانية
المدن الصناعية
يمكن للمدن الصناعية توفير المساحة اللازمة لتشجيع وتوطين الاستثمارات وقادرة على جذب عدد كبير من المستثمرين. ويمكن للمدن الصناعية توفير مكاسب اضافية والحصول على الاعفاءات المنصوص عليها في قانون الاستثمار الجديد رقم (18) الذي يراعي التعليمات الصادرة عن رئيس مجلس الوزراء لتذليل كافة الصعوبات التي قد تواجه المستثمر لبدء العمل بأقصى سرعة وبدون أي عقبات.
مدينة عدرا الصناعية
(بالقرب من دمشق )
بمساحة 5200 هكتار
مدينة حسياء الصناعية
(بالقرب من حمص )
بمساحة 3000 هكتار
مدينة الشيخ نجار الصناعية
(بالقرب من حلب )
بمساحة 9000 هكتار
فرص الاستثمار في سورية
إن قانون الاستثمار الجديد رقم (18) أخذ بعين الاعتبار مجموعة من التحديات، منها الأماكن التي تحتاج إلى تنمية أو اعادة اعمار وضَمِن الاستثمار فيها.
أنتجت سورية النفط الثقيل من حقول في الشمال الشرقي، كما تم اكتشاف زيت خفيف الدرجة منخفض الكبريت بالقرب من دير الزور في شرق سورية.

التعدين
الفوسفات (أنتجت سورية حوالي 1,9 % من انتاج العالم من صخور الفوسفات واحتلت المرتبة التاسعة عالمياً من حيث الانتاج.)

النفط والغاز الطبيعي
النفط صناعة كبيرة تشكل مكوناً رئيسياً للاقتصاد السوري قبل عام 2011. كانت سورية أول دولة منتجة للنفط الخام في منطقة شرق البحر الأبيض المتوسط، وذلك بفضل موقعها الاستراتيجي وطرق نقل الطاقة المحتملة، كمركز للتواصل بين الشرق والغرب.

- في شهر أيار 2007، أدخلت وزارة النفط والثروة المعدنية السورية أربع مناطق بحرية للتنقيب.
- في عام 2010، قدر مسح جيولوجي أميركي بالفعل 1,7 مليار برميل من النفط القابل للاستخراج و122 تريليون قدم مكعب من الغاز الطبيعي في حوض بلاد الشام بأكمله.
- أكد التقرير الأخير الذي نشرته عام 2011 شركة ( سي جي جي – فيريتاس ) الفرنسية، نتائج مشجعة لاحتياطات النفط والغاز في المياه الاقليمية السورية.
- في شهر آذار 2011 عرضت وزارة النفط والثروة المعدنية أربع كتل بحرية أخرى بمساحة / 7750 / كيلو متر مربع للتنقيب أيضاً.
- في عام 2019، وقعت العديد من الشركات الأجنبية صفقات مع الحكومة السورية لاستكشاف وتطوير موارد الطاقة البرية والبحرية في سورية.
الآن ,تشير جميع المؤشرات إلى أن الحكومة السورية ستسيطر على جميع حقول النفط في شرق وشمال شرق سورية قريباً بطريقة أو بأخرى، وهذا يتطلب الكثير من أعمال الصيانة والخدمات وإعادة التأهيل، بينما يتم عرض غالبية حقول النفط والغاز في جميع أنحاء البلاد (البرية والبحرية) من قبل الحكومة السورية للاستثمار.
وقعت بعض الشركات العالمية عقوداً وبدأت في العمل فعلياً.
تعتبر السنوات 2022 – 2024 واعدة جداً للاستثمار في النفط والغاز في سورية.